حتى تتمكّن من تنمية مهارات الذكاء العاطفي لديك، ابدأ بتدريب نفسك على مهارات الاستماع الحقيقية، والسعي لفهم ما يقوله الآخرون والانتباه إلى لغة جسدهم، حيث أنّ ذلك سيمنع سوء الفهم ويسمح لك بالاستجابة بشكل صحيح.
يتمتع القائد الناجح بالثقافة الواسعة، والطموح والرغبة الدائمة للتعلم والسعي إلى تطوير نفسه وزيادة معارفه.
يتصف القائد الناجح بالثقة بالنفس والتواضع في نفس الوقت.
يؤثر الذكاء العاطفي على الأنماط القيادية المتبعة من قبل المدير (والتي هي أسلوب استخدام المدير للسلطة في قيادة مرؤوسيه)، حيث إنَّ كل منظمة، وأحياناً كل موقف يحتاج نمط قيادة إدارية ما.
يؤثر الذكاء العاطفي على منظور الشخص في الحياة، ويساعده على تخفيف التوتر وتجنّب الاكتئاب وتقلبات المزاج.
فكّر جيدًا في كلماتك قبل أن تتفوّه، ولا تتردّد في أخذ وقت مستقطع بعيدًا عن الآخرين حتى تهدأ أعصابك.
جميع هذه الاحتمالات مُمكنة، لكن لا ينبغي لنا أن نستسلم، بل علينا أن نستمر ما دمنا أحياء، لأنّ الأرزاق بيد الله وليست في يد العبيد.
اقرأ أيضًا: الشخصية المزاجية: سماتها وكيفية التعامل معها
وهو القائد الذي يتمتع بالقدرة على الربط بين الرغبات الفردية وأهداف المنظمة بشكل عام.
تحفيز الفريق: استخدام مهارات التعاطف والتحفيز الذاتي يساعد في تعزيز الروح الإيجابية.
القدرة على إدارة الأشخاص والعلاقات هي بلا شكّ عامل مهمّ يحتاجه شاهد المزيد كلّ قيادي، وكلّ شخص يطمح للنجاح، لذا فإن العمل على تنمية مهارات الذكاء العاطفي وتطويرها يعدّ خطوة مهمّة في درب النجاح.
الاحترام: مرجع كامل لفهم تعريفه، أهميته، أنواعه، وأساسياته
احرص دومًا على إيصال آرائك واحتياجاتك للآخرين بحزم وبطريقة مباشرة الذكاء العاطفي مع الحفاظ على احترامك لهم.
أمّا عن أهمّ الصفات التي ترتبط بأولئك الذين يتمتّعون بحسّ التنظيم الذاتي فتشمل الآتي: